بكيتك عندما شككت والوسواس وسوس لي انك ضدي,,,,
كيوم بكى فيه قيس على حبيبته العامرية ,,,
جرحي بقلبي و القلب ينزف و يبكي من بعيد ..
فعيوني العاشقة رحلت وحزنت من جديدبريق الامل المتألق ..
يموت مني من جديدينتظر ويستعد للحلم يستقيظ و ليوم سعيد ...
وامتزجت افكاري واوراقي كلها مابين كاذبين وصادقين...
وتلاشت و انتهت ونشفت الاحزان في قلبي بالشغف والشوق المحلق ،،،،،،
أمضيت و أنفقت الساعات و أنا افكر و أتأمل و استمع و أنظر اليك ....
لكم تمنيت حبيبي أن اصلك وافهمك وارسل اليك حبي و أدركك ..
أه ه ه ه قيل قديما في الامثال ماكل مايتمنى المرء يدركه ...
أه حبيبي من حبك,, اعلم يا حبيب القلب ماحييت الا بحبك والعيش موت من دونك ..
تكلمت وأنطقت لساني بقلمي كي تسمعني حبيبي ويضعف الكلام و التعبير أمامك ساعات تمر اه من الساعات !!!
ودمعتي حائرة في عينيا...
وبكت عيني مودعة لك بحب و هيام ,,وزادت افكاري و همومي وسقط الكلام ..يالجزعي و هولي من فرار دموعي.......
صمتي هز قصري هزا مفزعا و بكيت بغصة وتوجع فؤادي,,,,,,
اصبحت و أمسيت وذاكرتي في نفسي ....
وحب يغدر و يخون ,,
هل هو الموت عاجل أو معجل أم هو الجنون بعينه ؟؟؟
لم تكن الضحكات إلا هروب لي و مهدئة و مسكنة ...
تخفي نارا في قلبي يشتعل فابالنسبة لي الحياة أ والموت كلاهما سواء .....
لطالما تمنيت رؤيتك حبيبيي ...
و ضاعت رحلة الحب بيننا هباء .....
فلا سرور ولا فرح ولا رخاء ..
و ضاقت الدنيا بنا كالظمآن لماء ...
وغربة الدنيا و ألمي و الحنين ..
تحيط بعشقي الحزين ..
تدور بألمي و جراحي الدفين ...
وتلاشى طيف من أحداقي للاماني ..
يرسل احزاني يلملم و يجمع المعاني ..هي فقط ليلة ...
الهي تمنيت أن ارجع فيها للزمن ........
ولكن ..صرخة أوصالي وروحي و قلبي ونفسي ....وقعت مغشية عليها ..
ورحلت في لحظة صمت وهدوء ...
الليل نسج بخاطري طيف شوقي لك .....
شوقي بحبي لك و بهذيانك الليل بشفاهه تقبل روحك و موطئك .....
دموعي يا حبيبي تنزل كقطرات الندى ولهانه على رؤياك و صوتك ....
صوتك غادرني على وعد منك ....
قلبي متيم لك بلهفة وجْد وحنين اليك ....
بلواعج ومشاعر مضطربة .....
أقسم بالله الذي رفع السموات والارض انتي احببتك وكنت منقذي وحبيبي من الوحدة ..