يا حبيبي و يا عذاب الروح ...
يا عمري ....
أضنيت أشجاني و أحزاني اقبل عمري فانا اعشقك ،فلنسرق نجوم و كواكب الليل من أجرامها....
.فحبك و حنانك و عطفك ... أشعل نيراني .....فاستمع معي ...
كلمات اهديها لك مقتبسه بعض من كلماتها ومعانيها مع تغيير بسيط من مطرب خليجي مع بعض التغييرات و الاضافاتللعشاق عيون نظراتهم تختلف عن الناس ترى مابين جفون العشاق بمعاني وباحساسلاموني كثير بحبك و صعب يغيروني آآآآآه لو يشوفوك ولو مره بقلبي و عيوني ========================
كاننا اصبعين بكف يد بننبعد و مهما بعدنا بحبنا بنتلاقى وعشقنا فاق الوصف و حرقنا بأشواقه ....ولو وقتي عيّا وعزت علي الجيّا أشوفك يا عمري باحاسيس مخلصه ووفيه ================================
وان جيت انام بحلم أنا دوم بقربك وحبكالليل يؤرق قلبي ويذكرني بحبك و عشقكوالليل مادري ليه قاصدني كل يوم و ليلة بيواعدني وبيجيبك باحلامي وبيعاندني ....وصعب اللي يلوموني بحبك يغيروني آآه لوبس يشوفك يا حبيبي و لو مرة بقلبي وبعيونيك
ان عذروني بحبك
هل ظلمتني ام ضحكت علي بحبك أدري أنها غلطتي ان صدقت ..
اعلم أنها مأساتي ان أحببت ..
فأنا رأيتك أعظم , وأفضل من كل الرجال ؟؟؟
أخاف أنخدع بالألفاظ والكلمات ..
و أخاف من الوجوه الكاذبة والنفاق ..
أجد نفسي أتألم من هذه الحياة ..
ولكني أراني أحب الخير فيها...
يا من أحببتك و غرت عليك ومن حبك أتنفس و أعشقك ....
أحببتك وأنا على دراية أن هذا حبي هو شروع في قتل روحي ....
فلم يساورني الشك اويخطر ببالي أنني على مائدة الحب سأموت وأخسر روحي وعقلي و أنفاسي أه من أشجاني .. شعوري بفقدان عقلي و روحي .. ونفسي ..
أحلامي أجدها أحيانا و كأنها وئدت وماتت...
و أجد أن جراحي يستيقظ ودموعي و آلامي تتحسر ....
لما يا فؤادي أيقظت غفوتي ودموعي وأحزاني ؟؟؟ أه من شقائي ...
أحس ان ابتسامتي انتحرت ..
و كأن عشقى لك جريمة وكانني أقود مشاعري و روحى الى المجهول ..
أجد الدنيا أحيانا عباره عن طريق مظلم ...
و أنا أمشي بها بخطوات متعثرة بأحزاني...
هل خدعتني أيها الحب رغم أنك كلمة من حرفين ( حب)
ولكنك... تستطيع أن تدمر حياتي و تغير كياني ..
وانا لا أستطيع الخروج والهروب منك.. حاولت اني عبثا أن أتحرر منك ...
لم استطع التحرر من حبي لك و أحسست أن قلبي لم يعد يسكن في صدري ..
ولكنه ينتحر بين طيات ضلوعي ا ...
هل أقتحم الجراح و الدموع و الغيرة و العذاب أم هل أجاريه .. ؟؟
فشحوب الحزن وجراح الزمن ...
قد تعبر عن همومي وألالامي..
فأنا ونبرات الحزن دائما في موده و عناق طويل ...
هل أغار لكرامتي وعزة نفسي و كبريائي ؟ أم هل اصبر ؟ ...
فقد أطرقت رأسي و صرخت بأعلا صوتي .. أين انت ايها الوفاء والاخلاص...